وقرأت: «يا ملاذ العدل…» فما تمالكت أن ضحكت بصوت مرتفع ضحكة مُرّة. أنا ملاذ العدل؟ أين هو العدل؟ إني لا أعرفه ولم أره لأن أحدا لم يعطنيه! إنهم يطلبون إليَّ أن أنظر في شكاوي الناس ولا يتنازلون هم إلى النظر إلى شكواي وشكوى المئات من زملائي..
مشاركة من Noha Daoud
، من كتاب