"بدا أنها تنتظرني أقول لها شيئًا. وكنت مدركة للسطوة التي تمتلكها إجابتي عليها: كان بيدي أن أجعلها تبتسم، أو لا.وما كان عساني أن أجيبها سوى بأجل؟ أجل، أنا سعيدة. أجل، أنا محظوظة.على أي حال، تلك كانت الحقيقة."