تحية ممزوجة باحتقار لأفعالك، لمعتقداتك، لعاداتك وتقاليدك التي أصبح أفرادك يتبعها كالقطيع ولا يعرف معناها أو سببها، لتهجمك على عفيف اللسان لأنك تَهاب أن تلدغك أفعى سليط اللسان، للسم الذي تجعل من بات يفهمك يتجرعه وحيدًا… ومنعوتًا بالمريض النفسي، لكسرك نفسًا أعزها الله وأكرمها.
غريم السلام > اقتباسات من رواية غريم السلام > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب