كان بعينيها شغف وولع بـ«أدهم». لا زلت أعرف هذه النظرات حين أراها تناولنا الغداء معا. ثرثرنا وضحكنا انتهى اللقاء في السادسة عدت للمنزل أخذت حماما جلست على أرضية حجرتي. أشاهد ألبوم الصور وألتهم الجزر وأعد مكعبات الرخام
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب