تبادل أبي وأمي الولدين ثم أخذتهما أنا دفعة واحدة، «أكرم» و«عادل» معا.
اختبأت بينهما.. ضغطت على كتف كل منهما في محاولة للملمة شتاتنا جميعا وبكيت على راحتي
أصبحت هواياتي المفضلة أن أبكي، ربما تعبيرا عن انتمائي لهذه الأمة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب