أزمير القاهرة . كانت واضحةً الآن أهرب إلى أزمير ومنها إلى القاهرة لكنها لم تخبرني بعد القاهرة متى سأعود لعلني لن أفعل. ……… ومضيت نحو الميناء في تلصص .
الكاحول > اقتباسات من رواية الكاحول > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب