اتّكأت على الماكينة وغنّت: «يا ريت زمانك وزماني يسمح لي تاني» وتغنّي أيضًا بعض الأغاني التي تضحك البنات لها، ويعلو حاجب الستّ أمّ حنان وينخفض في حركة مليئة بالمعاني، وهي تشدو «ارخي الستارة اللّي في ريحنا لَحْسَن جيرانك تجرحنا» فتحة
بروكلين هايتس > اقتباسات من رواية بروكلين هايتس > اقتباس
مشاركة من khaled
، من كتاب