وتختم في النهاية بأنّ «الربّ وحده يمنحنا البصيرة» تردّد هذه الجملة كخلاص، تعطي بها انطباعات إيجابيّة؛ علّ ثمّة أملاً ما في هذه البصيرة المنتظرة لم تفقد أملها في هداية إنجيل قطّ، حتى اختفت إنجيل فجأة من المدرسة، وبات واضحًا أنّها
بروكلين هايتس > اقتباسات من رواية بروكلين هايتس > اقتباس
مشاركة من khaled
، من كتاب