الخيبة التي تنتهي بنا بعد الولاء والمحبة تكون حسرتنا فيها كحسرة العابد من بعد ان يكتشف بطلان الههُ فأيقن بعدها ان لا دين له وكحسرة مصلٍّ عليك خطأ قِبلته بعد ان تصلب ظهره فيها من شدة الركوع فأيقن بعدها ان لا صلاة له.
" لأنه ان نسينا الوطن فلا حرج ان نكثنا معه عهودنا السابقة له بالحفظ ، و ان نعود لأنفسنا بلحن الاستقلال ."
وطن غربتي > اقتباسات من رواية وطن غربتي > اقتباس
مشاركة من Heba Hawsawi
، من كتاب