لكن أبو جهل لم يكن ليترك هذا الأمر ليمُر بين العقول حتى تفتنها عن دين آباءها الباطل أصله .
أبو سفيان لم يكن بنفس كبر أبو جهل، ولم يكن مندفعًا في الكذب، حتى لم يكذب على نفسه بالكلية فأجاب عندما سأله الأخنس: والله لقد سمعت أشياء أعرفها وأعرف ما يراد بها، وسمعت أشياء لا أعرفها ولا أعرف ما يراد بها
يوم حزن النبي > اقتباسات من كتاب يوم حزن النبي > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب