في الحقيقة يا.. لا أدري بما أُناديك، كائن الشقوق كما يفعلون؟ الأية تُحدثني أنا! لأني مؤمن بوجود ربٍ خالق لهذا الكون، كل المُشكلة أنه لا يُعطينا الفرصة كي نُنافسه، أين الديمقراطية في هذا، أخبرني يا كائن الشقوق، من خلقك؟
مشاركة من د. أحمد تركي
، من كتاب