ضعفًا شديدًا في الإبصار، لكن هذا لم يمنعه من القراءة على صعوبة ذلك، وهي القراءة التي قادته إلى الكتابة فنشر أول أعماله في عام ١٩١٦، ثم توالت كتاباته وكتبه بعد أن احترف الكتابة، استقر ألدوس في إيطاليا لفترة قبل أن يغادرها إلى كاليفورنيا في أواخر الثلاثينيات.
الفلسفة الخالدة > اقتباسات من كتاب الفلسفة الخالدة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب