فلسفته كما يُعرفُها سقراط
«أن تنظر للأشياء بدهشة» والدهشة تجعلك تبتسم وتسخِّر عقلك لتقبُل «النكد»
هذا طوق نجاتك الوحيد وسط أحزانهم ويأسهم الذي لا ينتهي، بل يتجدد ويستحدث من عدم كلما سمعوك تُلقي نكتة وتعبر ضاحكًا!
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب