كل هذا بينما أمُك «الحيزبون» المتصابية في غرفتها؛ تبث الفيديو الثالث خلال ساعتين وتشرح لرواد اللاشيء، كيف كان يعاني إله الفراغ من الفراغ، فأخذ يلعب في الطين ويصنع مخلوقات «التيك توك» العجيبة، ليملأوا الأرض بـالعبث والجنون واللاشيء.. اللاشيء على الإطلاق!
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب