ثم قال لرسول الله «فإنه الآن، والله، لأنت أحب إليّ من نفسي». لقد فطن عمر لقول الله ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلعَالَمِيْنَ﴾ فردّ عليه الحبيب ﷺ «الآن يا عمر» أي الآن عرفت يا عمر فنطقت بما يجب عليك، وبما يكتمل به إيمانك.
يوم حزن النبي > اقتباسات من كتاب يوم حزن النبي > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب