"أحمد الوكيل" في طقوس الحزن ما يلائم مزاجه، صار مشهد السير خلف الجنازات ورائحة القبور وهي تفتح أبوابها، ولحظات الترمُّل والانفجارات بالبكاء طقسًا محببًا إليه، يقترب من تلك الكتل البشرية السوداء والتي تتجمع مساء كل خميس في المقابر، ويشرد خلف
مشاركة من khaled
، من كتاب