كنت أشعر بضعفك وبعدم قدرتك على فرض نفسك على الحضور كما يفعل الطغاة التافهون في حضرة العبيد، والذين يفرضون عليهم الإنصات إلى أحاديثهم السخيفة/المريضة بل والتصفيق عليها! قلتُ في نفسي: إنّ سلمى أعزّ من ذلك وأشرف، وإنّ كل حرف تنطقه لجدير بالإنصات والاهتمام.
رسائل إلى سلمى > اقتباسات من كتاب رسائل إلى سلمى > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب