وفي رحلة هجرة النبي مُحمد مع سيدنا أبو بكر مرا على امرأة، فناولتهم إناءً فيه لبن، وكان سيدنا أبو بكر يشعر بالعطش، ورغم ذلك لم يقدِّم نفسه على النبي، لكنه ناول الإناء للنبي؛ كي يشرب، سيدنا أبو بكر بيحكي وبيقول: فشرب النبي حتى ارتويت.
بيوت الطيبين > اقتباسات من كتاب بيوت الطيبين > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب