لقد كان عمر شمسًا في سماء وجودها وقد أظلمت دنياها وأشرقت لإعراضه أو اهتمامه لكنّها لم تعد تأبه للشّمس التي أحرقتها إنّها تكتفي بالقمر الذي يضيء بهدوء أوقاتًا يسيرة من مشوارها بل لديها أقمار كثر، وهي قادرة على جلبها.
ياسمين أبيض > اقتباسات من رواية ياسمين أبيض > اقتباس
مشاركة من Amira Lahn Bousdjira
، من كتاب