❞ فقدت رغبتي في معرفة أي إجابات على المزيد من الأسئلة، ليس فقط لكيلا أقلّب عليه المواجع، وإنما لأن قصته أصبحت أشد رعباً وأثقل وطأة على نفسي، وأظنها ستكون ثقيلة الوطأة على نفس كل من يظن أن كونه شريفاً وديعاً مسالماً وماشياً «جنب الحيط» أو حتى «جوّه الحيط»، يمكن أن ينجيه من تقلبات الدنيا، ويؤمّنه من الخوازيق المهلكة لبلادنا التي ستكون فرصك في النجاة من شرها أكبر وأقوى ❝
مشاركة من Zizi
، من كتاب