أَحَبّكِ اللهُ يا سلمى، وحفظك بعينه التي لا تنام. ورحم الله رجلا أنجب البنات فرقّ قلبُه وتبدّدتْ جفوتُه، ورزقه الله عطفًا ومحبّة وحنانا فأحاطهنّ بجميع ذلك. ولا بارك الله فيمن قسا على هذه الأرواح اللطيفة التي هي ألوان الحياة!
رسائل إلى سلمى > اقتباسات من كتاب رسائل إلى سلمى > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب