(53)
والعطر إذا تنفّس
أيّها الحلم البنَفسجي
أيّها المسافر بين سنابل القمح
وبساتين اللّيلك
أيها الحاضر بين خطوط الشّمس
كلما حان الغُروب
خُذني إلى مداك
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب
(53)
والعطر إذا تنفّس
أيّها الحلم البنَفسجي
أيّها المسافر بين سنابل القمح
وبساتين اللّيلك
أيها الحاضر بين خطوط الشّمس
كلما حان الغُروب
خُذني إلى مداك