دمعة وكيف أيها "الدرويش"! وكيف كنت تتمنى أن لا تحن لشيء. كالحجر! وأنت الذي كنت نهراً رقراقاً على قلوبنا وأنا التي كنت أقرأ نصوصك من داخل القلب قلبي الذي لا يفقه سوى الحنين! هل أغرقتك الخيبة
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب