ذكرتني بأم سعدون الساحرة التي عشقها الجن في حجرتها المظلمة التي تشبه حجرتي في بولاق الدكرور تناجي فئرانها في النهار لتستحيل - كما كنا نتبارى في الحكي – إلى كائنات ليلية غامضة تلبسها ثياب عروس تعيد إليها شبابًا لم تعشه .
موت مواطن شريف > اقتباسات من رواية موت مواطن شريف > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب