موت مواطن شريف > اقتباسات من رواية موت مواطن شريف > اقتباس

مدافن سيدي عمر التي لا أعرفها في حضن الجبل رغم تعدد الزيارات وقرب وصول محطتي كي أستقر هناك إلى الأبد، رقدتْ جوار أمي كأنها تطاردها وتتوعدها لتكمل عذاب الروح بعد أن أنهت مهمتها في إذلال الجسد، نموذج لزوجة الأب بكل تراثها المحفور في ذاكرة اللعنة.

هذا الاقتباس من رواية