أحببت لطفي حسونة دومًا وأتذكره دومًا بكل خير.. رحمة الله عليه.. كان من أفضل من شاهدت، وربما أكثرهم طيبة وتفانيًا في محبة الناس.. وإليه يعود الفضل في التزامي مساعدة الناس ما استطعت
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب