قال ابن منظور: «كل ما ظللكَ وعلاك فهو سماء»؛ لذلك أمي سماء فهي تعلوني لأنها وُجِدَت قبلي وأظلَّتني، وأبي سموات لأنه أظلني وأظلَّ أمي وأظل العائلة جميعًا، في حين ظلَّ هو في الطَّلِّ بلا سماء تظلله.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب