لا تزال جنة الحياة على الأرض، وقبلة الحب والسعادة، كم نبحث ونأتي، وكم مرّت الأعمار في قسوتها وننسى حاجتنا لها، الأم التي تنتظرنا كل يوم وحين، ليس كقلبها أحد، لا تزال تدللنا وتجعلنا أطفالاً معها، تبكي إذا مرضنا وإن كنا في بيوتنا ومع الأزواج والأبناء لازلنا أولئك المشاغبون.
تنفس > اقتباسات من كتاب تنفس > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب