أكتب عن مُغامراتي معها كيف التقينا في الشركة وكيف افترقنا، كيف كتبت لنا هذه الحياةُ صدفةً لتجمعنا مرةً أُخرى عند مرض أُمي العم أبو حمزة وكوب الشاي الذي يُعده لي. أغاني عبد الحليم وصوتها المبحوح ما زلتُ هنا في غرفتي
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب