ادّهالهم وقالّهم حلوة الطيّارة دي، مفيش واحدة أكبر منها تودّيني أحج؟ ضحكوا عليه ومشي، واحد من الصّحفيين صوّره وكتب القصّة بتاعته، وصل الخبر للحكومة التركية واتواصلت مع الصحفي اللّي كتب القصة، وبعتوا للرّاجل الغاني واتكفّلوا بحجّ الراجل دا، معتقدش إنّه لما نام باليل خطط إنه يحج.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب