ابن أوديسيوس المنكود، تليماك، يشهد خراب مملكة أبيه ولا يستطيع أن يحرك ساكنًا، لصغر سنه. «إني سألهب إحساسه، وأفتح عينيه على ما ينبغي. سأجعله يخرج من هذه العزلة المعيبة ليبحث عن والده، فإنه لم يعد طفلا بعد..» وانطلقت مينرفا
ابن أوديسيوس المنكود، تليماك، يشهد خراب مملكة أبيه ولا يستطيع أن يحرك ساكنًا، لصغر سنه. «إني سألهب إحساسه، وأفتح عينيه على ما ينبغي. سأجعله يخرج من هذه العزلة المعيبة ليبحث عن والده، فإنه لم يعد طفلا بعد..» وانطلقت مينرفا