ملمس الألوان اللزج، ورائحتها الطازجة، دفعت الكل للتساؤل مَن يفعل هذا على جدران لن يراها أحد، سوى طرفين: قناصة وقتلى، مجرم ومذنب، قاتل ومقتول وكأن البشرية عادت في صورتها الأولى، قابيل وهابيل؟! من المجنون الذي يجرؤ أن يكون طرفًا ثالثًا في معادلة الدمار؟!
قهوة وأيس كريم > اقتباسات من رواية قهوة وأيس كريم > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب