سبحانه هو القهار، ومَن دخل بأثوابِ الافتقار نالته عَطايا القهار، ومَن لم يكن الله تعالى في هِمَّته، كان مَنقوصًا مِن الله في حظِّه قال التلميذ: اللهم ثبتنا باليقين بأسمائك قال الشَّيخ: يا بُنيَّ، إنْ شاؤوا عُمرك عاقِرًا، راغمْ ولا تغادر، هو القهار والقاهر والقادر أن يبدأ النهاية.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب