القادم من البداري بعينين لامعتين ووجه أسمر، ويصحبه دومًا صوت الربابة المبحوح، التي جرحها المنشد عند كلّ انفعال، يصحب أشرطة الكاسيت في كرتونته معه من مدينة الطلبة في إمبابه إلى شُقَق عِدَّة آخِرها هنا، شقة الفرنساوي.
المجنونة > اقتباسات من كتاب المجنونة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب