سجيتي دومًا العثرة، سجيتها دومًا الإنقاذ؛ محفوظًا في روحها كل جمال تجلى عني مرة ونسيته، مرويًّا في سرديتها خاليًّا من خساراتي، مُبرأً من سوء ظنوني، ألج عالمها مُبعثرًا، وأخرج موحدًا على صورتي الأولى، وأصدق لمرة أنني جميلٌ في مسرحية جمهورها
مشاركة من Manal ..♡
، من كتاب