لم يعرف بنتًا اسمها سارة إلا وكانت حمقاء في الحُب، سريعة التسليم، متحررة، حزينة بشدة وسيئة الحظ؛ هو نفسه تلاعب بمشاعر سارتين وحضر مشهد إحراق الثالثة لنفسها اقترحت جارته العجوز اسم أمه «عايدة»، رفض متعللًا أنها رحمها الله كانت سلبية، تطيع أباه تجنبًا لقهر العراك معه.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب