حيث أمله ومبتغاه بأن تنتظره "فاطمة" هناك فيراها مرة أخرى، بل مرات أخرى، يحكي لها عن أسبابه وانتصاراته، ودربه الذي ترك عليه أثره، يراها صبية شابة كما رآها أول مرة، اشتاق إلى "فاطمة" فاستسلم أخيرًا للنداء الذي لطالما كان يتجاهله .
درب الإمبابي > اقتباسات من رواية درب الإمبابي > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب