رفيقته كائن سام (من السمو أم السُّمية؟!)، فقد باشر هو، بلطف وشهامة، جمع النقوط وحفظه، بعد أن تتملاّه رفيقته برهةً وتناولها له، فهو يقود، ويعزف ويوزّع الابتسامة الواثقة هنا وهناك.. بسم الله ما شاء الله.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب