تَذَكَّرَ خادِمُ الملِكِ صَديقَهُ سَيِّدَنا يوسُفَ، الَّذي فَسَّرَ له حُلُمَهُ ذاتَ مَرَّةٍ وكانَ سَيِّدنا يوسُفُ ذَكِيًّا، عاقِلًا، حَسَنَ الأخْلاقِ… وقَدْ أَعْطاهُ اللهُ تَعالى عُلومًا كَثيرةً، مِنْها تَفْسيرُ الأحْلامِ وَهُوَ في الأصْلِ نَبِيٌّ… وَصَلَ الخادِمُ إلى سَيِّدِنا يوسُفَ بعد يوم أو يومين.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب