رَوى الإمام مالك عَن شَيخه يحيى: «كُنتُ بأرض المغرب، فطلبتُ حاجةً من حوائج الدنيا فأهمَّتني، وأكثرتُ الدعاء فيها، ثم ندمتُ وقلتُ لو كان دُعائي هذا في حاجةٍ من حَوائج آخرتي، فذكرتُ ذلك لشيخ كُنت أُجالسه، فقال: لا تَكره ذلك، فإنَّ الله قد بارك للعبد في حاجة أذن له فيها بالدعاء.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب