جاءَهُ إخْوَتُهُ الَّذين آذَوهُ في الماضي، وطَلَبوا مِنهُ الطَّعامَ!
فَماذا فَعَلَ بِرَأْيِكُم؟ هَلْ أَعْطاهُم شَيئًا مَعَ أنَّهُم آذَوهُ؟
لا شَكَّ أنَّه فَعَلَ ما يَجِبُ، ولمْ يَتَجاوَزِ العَدْلَ.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب