وكانَتْ هُناكَ أحْلامٌ توقِظُ صاحِبَها مِن نَومِهِ، فَيُدْرِكُ أنَّها لَيْسَتْ بِأَحْلامٍ عادِيَّةٍ، ثُمَّ يَتَساءَلُ: «ماذا أَرادَ رَبِّي أنْ يُخْبِرَني بِها؟»
لمْ يَعْرِفْ أعْوانُ الملِكِ ما يُمْكِنُ فِعْلُهُ!…
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب