جاؤوا جَميعًا؛ النَّحيلُ مِنْهُم
والسَّمينُ، الثَّرْثارُ والهادِئُ المِسْكينُ..
وكانَ في يَدِ خادِمٍ بَينَهُم
إبْريقٌ وكَأْسٌ؛ كَيْ يُهَدِّئَ الملِكَ
الَّذي كانَ في حالٍ مِنَ اليَأْسِ!
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب