وكان الأخ يوزّع وقته بين المتاجرة وشئون الدعوة وزوجاته الأربع ولم تكن الأخت أسماء تخرج كثيرًا لم تشغفها الدعوةُ قدر ما استثقلتْ أهل زوجها وزوجات الإخوة ظلت تقضي وقتها، حين لا يكون اليوم دورها في المناكحة، في متابعة القنوات الفضائية التي تبث الأناشيد الدينية.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب