توفي د أحمد خالد توفيق، هل تذكر؟! كان مثلي الأعلى عندما كنت في الجامعة وكنت أتخيلني مثله! كم شعرت بالغيرة عندما توفي وتكلم الفيسبوك عنه لشهور، وعندما تجمع الشباب عند قبره يتركون عبارات الحب والامتنان لن أكون سوى «حوت» يبلع الأموال في كرشه.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب