أوحشني البن المحوج والسكر المضبوط والحليب الوافر… الحمد لله كلامهم المليء بالتشكي والاتهام ينزوي ويتلاشى… هذا أخي الأكبر يحضرني مرة أخرى في زيارته، منذ قليل، كنتُ مشوشًا فلم أسمع منه شيئًا ولم أميزْ ملامحه أخي الأكبر المسكين،
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب