“أين سكنُ الطبيبات يا شباب؟ أريدُ الصلاة» «هذه الغرفة»، أفتح البابَ لأجد غرفةً ربما قبري سيكون أكثرَ اتساعًا منها، رائحتُها سيئة، بها لحدٌ- أقصد سريرًا- ومكتبٌ ودولابٌ ظننتُهم من المطاط؛ فلا يوجد منطقٌ في العالم يفسر كيفيةَ دخولهم لهذه المقبرة
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب