مستشفى المماليك! منذُ استلمت عملي بالمستشفى والوضعُ أشبهُ بمصر العصر المملوكي. لا يكاد يصل أحدُهم للحكم حتى يقتله آخرُ ليأخذ مكانه لم تصلِ الأمورُ للقتل- بفضل الله-، ولكنَّ مديرًا لم يكنْ يستمر لأكثرَ من بضعة أشهر، خاصةً الجيِّد منهم حتى تلاحقه الوشايات إلى أن تزلقه.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب
كاريري ودموعي وابتساماتي
أوافق