عدْنا بفضل الله على خطوطِ طيران «أبو رشا» المجهولة أيضًا، ولكنْ يبدو أنَّ أحدهم قد أحكم ربطَ العفشة، وكانت الرحلة أفضلَ قليلًا خرجتُ من بوّابة الوصول وقد سمح الضباطُ لعُمر بأن يجري نحوي فأخذتُه بين ذراعي أعيده لمكانه الذي ضلَّ منه.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب