❞ على باب الصديق نخلع التأنق، فهو به لا يليق، يراك كما لوثتك الحياة فلا يجزع، بل يهرع ليغزل لك ما يواري به سوءاتك، فلا يَمِل ضعفك، ولا يهرب ليتبرأ من ذنبك، يواجه العالم معك، وإذا تطلب الأمر فإنه سيحارب عَنك، ❝
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب